محطات عربية مع هيفا حوار مع فضيلة الشيخ الدكتور عمر عبدالكافي
الشيخ عمر عبدالكافي يشكر الدول الغربية لاحتضانها اللاجئين السوريين وتقديم العون لهم وينصح الشباب المسلم والأسرة في المفترب بالتقدم نحو الاسلام وليس العودة والالحاد ليس فكرا أنما مرضا عمر عبدالكافي يخص أهل سوريا في دعائه في رمضان“
صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته“ هل واجب على المسلمين الأخذ بحرفية النص ام انه يمكن اللجوء إلى تقنيات العلم الحديث؟ وهل يمكن التشكيك في إنجازات العلم الحديث اليقينية لصالح حديث قاله الرسول ص بصيغة تناسب عصره؟ اين حدود التنافي والتلاقي؟
ما سبب عزوف الشباب عن الدين والتوجه إلى الإلحاد؟ هل هو تقصير من الدعاه او من حملات التشويه ام انها الحروب واليأس؟
الخلل الأسري بين صفوف القادمين الجدد الى أوربا، أسبابه، تبعاته، الشباب المسلم ما بين الاندماج والحفاظ على الهوية.قدمت المملكة وعلماؤها أنفسهم لعشرات السنين على انها حامية الإسلام، واليوم تنقلب على كثير من مفاهيمها، ما اثر ما يحصل على الشباب، والى اين ستصل المملكة بذلكهل ما يحصل تصحيح لخطأ ام خطأ لوضع صحيح؟بمعنى الضغط يولد الإنفجار، هل ما يحدث هو تجنب لهكذا سيناريو؟ ام قناعة بأن ما كانت تتبناه خطأ؟
ولماذا يأتي تصحيح شأن ديني من السلطة السياسية؟مقوله لابن قدّامه :اختلاف الأئمة حجة واتفاقهم رحمة واسعة“،
كيف استطاع المسلمون اليوم للاسف ان يحولوا هذه الرحمة الى نقمة بهذا التشرذم الذي يعانون منه اليوم من حروب وتكفير وتحالفات مع أعداء الأمة ضد اخوة الدين؟ اين هي الرحمة من وراء هذا الاختلاف؟؟لماذا استطاع المسلمون الأوائل الإنفتاح على ثقافات وعلوم الحضارات الأخرى، بينما يصر أحفادهم اليوم على التقوقع والاكتفاء بدور المستهلك لمنجزات الآخرين؟
هل في دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم بأن يجعله الله مسكينا وأن يحشره في زمرة المساكين دعوة للفقر؟ كيف يمكن فهم هذا الدعاء في ظل وجوب عمارة الدنيا؟ تفاصيل اكثر وتساؤلات أكثر تهم الأسره والشباب والمجتمع الاسلامي يجيب عنها ضيفي في محطات عربية مشكورا
اعداد وتقديم هيفا سيدطه
في الحلقة تقرير عن دعوة عمدة فيينا الدكتور ميخائيل هويبل لمسلمي النمسا الى مائدة الافطار الرمضاني في القصر البلدي
طقوس رمضانية منها المسحراتي